يجلس ماهر في حضن والدته، ويداه الصغيرتان تمسكان بحواف وشاحها بينما ينظر إلى الخارج، ونظرات الغضب تنصب على الخيمة التي فوقه. "أنا لا أحب هذه الخيمة" قالها بابتسامة تشوبها الخجل.