قال مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسون إن الانتقال السياسي “الشامل والموثوق والشفاف” يظل المسار الأفضل والوحيد لمعالجة التحديات “الضخمة التي لا تحصى” في البلاد، مؤكدا على ضرورة أن يُمنح الشعب السوري “الفرصة لاستعادة سيادته والتغلب على هذا الصراع وتحديد مستقبله وتحقيق تطلعاته المشروعة”.