اللواء سامح لطفي حاضن العرب واليمنيين في مصر

اللواء سامح لطفي حاضن العرب واليمنيين في مصر

بقلم: المستشار العقاري/ عدنان طاهر؛ رئيس مجلس إدارة شركة طاهر للتطوير العقاري

إنها مصر أم الدنيا تفتح ذراعيها للعالم وتمد راحتيها نديةً لجميع العرب بكل محبةٍ وبكل ترحاب، من تطأ قدماه أرضها الطيبةَ لا يشعر فيها بغربةٍ او كربةٍ أبدا، وهو ما يؤكدُ حقيقة أنها أم الدنيا وام الجميع، تشدُّ رحالك إليها سائحاً او مريضاً أو فاراً من جحيم الحرب والفتن، او مستثمراً، تستقبلكَ بكل حفاوةً ومحبة حكومةً وشعباً، وهذه ميزة فريدة تتميز بها أم الدنيا عن الكثير من بلدان العالم.

اللواء/ سامح علي لطفي أحد رجال مصر المخلصين، والمحبين لزوار مصر وضيوفها ويعنيني هنا أن أتحدث عنه كإنسان عظيم ومحبٍ لليمنيين القادمين والمقيمين في “بلدنا الثاني” جمهورية مصر العربية، فهو يعمل بكل إخلاص وتفاني على خدمة اليمنيين وتقديم التسهيلات وتذليل الصعوبات والمعوقات التي تواجه اليمنيين في بلدهم الثاني “مصر”

اللواء/ سامح علي لطفي يحظى بسجلٍ حافلٍ من المواقف المشرفة مع إخوانه اليمنيين مقيمين وزوار ومستثمرين، فهو لا يفرق بين يمني ومصري بل إنه يولي اليمنيين من المحبة والاهتمام ما قد يفوق اهتمامه بغيرهم، وعلى المستوى الشخصي فشركة طاهر للتطوير العقاري تدين كثيرا لهذا الرجل الخدوم والمسئول منذ نشأة الشركة وإلى اليوم، حيث قدم لها الكثير من الخدمات ووفر لها الكثير من التسهيلات وعمل على حل مشاكل عديدة كانت تواجهها الشركة في كل مراحلها، ولا أجد كلمة شكر تعبر عن مدى الحب والتقدير والامتنان لهذا الشخص العظيم الذي نفتخر به وبأمثاله، كما تفخر بهم جمهورية مصر العربية، حيث يعكسون أجمل الصور لمصر في عيون الآخرين، وبالذات المستثمرين، الذين لا يشعرون في ظل التسهيلات والتعاون وعدم التمييز بين المستثمرين المصريين عن غيرهم بالذات المستثمرين العرب، فهم لا يشعرون إلا أنهم في بلدهم الأم، وعلى رأس هؤلا النبلاء المخلصون اللواء/ لطفي علي سامح، وفي الأخير أسمى وأجل معاني الوفاء والعرفان والاحترام ترفعها شركة طاهر للتطوير العقاري للواء/ لطفي علي سامح، متمنية له طول العمر والمزيد من العطاء والتميز وخدمة مصر العروبة وشعب مصر العظيم وضيوف مصر.

بقلم: المستشار العقاري/ عدنان طاهر؛ رئيس مجلس إدارة شركة طاهر للتطوير العقاري

admin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *