أنور ابو الخير يكتب : خيرالله.. فارس الخدمات.. شكرا

أنور ابو الخير يكتب : خيرالله.. فارس الخدمات.. شكرا

 إنني أتحدث في هذه المقال المتواضع عن رجل فرض احترامه وتقديره على كل من يعرفه بمنافع خاصة وعامة لفعل الخير وحاز على احترام الجميع فى مدنية زفتي والمجتمع المحيط به وله مقوله شهيره تتداول في مشاريع خيرية فى علاج المرضى وشق الطرقات الصعبة بيافع التي عجزت عنها النواب و تحمل عنوان همة حتى القمة وبها شيدت الكثير من مشاريع الخير لاهل العامة بخطوة الطموح والمقولة التي أطلقها واصبح للاحلام عناوين منجزة

انه الأعلامي الكبير السيد خير الله اسم ارتبط بفعل الخير وعمل القافلات الطبية عندما أتحدث عن شخصية فارس الخير والعطاء اقف عاجزاً وحائراً بماذا ابدا من كلمات تليق بمقامه الرفيع وتواضعه الجم ودماثة اخلاقه أعلم أن هذا الرجل الخير
لا يحب الإطراء والمديح ولكنها كلمة حق يجب أن تقال في حق رجل كرس حياتة منذ سنين ولا يزال يبذل الكثير من وقته في سبيل عمل الخير فهو الرجل الصادق مع نفسه الذي يعمل دون سعي لمنفعه تخصه أو حرص على إطراء يسمعه لأنه تسامى فوق كل الأهداف التي يسعى الكثيرون لنيل البعض منها فحينما يكون العطاء فاعلاً والجهد مميزاً والثمرة ملموسة عندها يكون للشكر معنى وللثناء فائدة فيبقى لنا دائماً العجز في وصف كلمات الشكر خصوصاً للشخصية التي تعمل في صمت دون هدف و التي تتصف بالعطاء الغير محدود ودائماً عبارات الشكر تكون في غاية الصعوبة عند صياغتها
و سرعة الاستجابه مع وزير الزراعة وانهاء مشكله ال ١٧ مزارع بمركز زفتي وإعادة حيازتهم الزراعية الي الجمعيات وانهاء تعثراتهم الماليه والموافقة الفورية علي اقامة منافذ غذائية جديدة تابعة للوزارة داخل مركز زفتي لمواجهة مافيا الاحتكار
فخالص الشكر والتقدير لرجل البر والعطاء الأستاذ الإعلامي السيد خير الذي يخدم اهله ووطنه بكل اخلاص وتفاني ونموذجاً مشرف لرجال الخير نافع لأهله وبلده وهو من جعلني احلق في سماء أهل العطاء الذين يستحقون الشكر والتقدير نسطر أعماله وانجازاته بحروف من ذهب مطرزة بالفضة معطرة بالمسك والعود هذا العطر الذي يأسر قلوبنا فأن أهل العطاء مثل العود لا يفوح عطرة إلا بعد احتراقه ومن باب من لا يشكر الناس لا يشكرالله
فهو ينفع اهل بلده عامة وتجد اسم ابو زياد حفظه الله يذكر بكل مجلس ومحفل كان بسيطاً أو كبيراً يطيب ذكره بفعل الخير وتسمع عبارات الثناء والشكر والتقدير من قبل الجميع لهذا الرجل الطيب الذي ارتبط اسمه بكل بفعله الخيري من اهل زفتي والبلاد الأخرى باعماله الانسانية التي تحكي عن افعاله قبل اقواله يعلم ويراعي أحوال الناس ويقترب من مشاكلهم رجل انفق الجهد من صحتة في مجال الخير ومشاريع الخير للاسر الفقيرة والايتام والشباب والمحتاجين والمرضى تشعر بتفاعله مع كل الأحداث انسان خير لم نجد مثله في نواب يجلسون في البرلمان حفظه الله ورعاه وجعله ذخراً للجميع رجل خيري نال حب واحترام الجميع مهما نطقت اﻷلسن بأفضاله ومهما خطت اﻷيدي بوصفه ومهما جسدت الروح معانيه تظل مقصرة امام ابو زياد ( الإعلامي الكبير السيد خير الله )

admin

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *