جريدة التحرير اليوم

ارتقت إلى ربها – منذ قليل، عن اثنتين وسبعين عاما – شهيدة الوباء، موفورة العطاء؛

صرح في مغبة النسيان المبني القديم من محكمة بني مزار والشهر العقاري ، هذا المبني

نحن مصابون فى بلدنا بعقدة الخواجة ؛ بمعنى أن كل ما هو أوروبي يبهرنا فى

الشباب هم عماد الأمة ، وعمودها الفقرى الذى لايستغنى عنه أحد ، والذى به قوام

هي لم تكُن أبدًا انطوائية كان فقط لديها قناعة تامّة أنه لا جدوى من الإختلاط

معلومة رائعة أردت أن أشارككم معرفتها ، لتتجلى لنا عظمة القرآن الكريم ، وروعة وجمال

وكان من معاني ماكتبه في هذا الصدد : إن مساعي فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور/

“أنا طمعانة في الجنة”.. قصة متطوعة لـ”غُسل ضحايا كورونا” بكفر الشيخ ( فتحية مصطفى سليمان