اصدق المشاعر مع خربشة قلم واسماعيل محمد
أما عنه ، فقد كان هادئ الطباع ، جميل الأثر ، خفيف الروح ، مبتسما، مهذبا، خلوقا ،حنونا… عذب الصوت… قرر أن يبوح بما خبأه بداخله لسنوات فكانت أدفأ الكلمات وأرق المشاعر … استقبلها ذلك القلب البائس الذي أشبه الأرض اليابسة من شدة الجفاف كالمطر ليزهر بداخله حديقة مليئة بالزهور الجميلة الملونة .. أزهرالقلب وابتسمت الحياة